الْوَصِيَّةُ التَّاسِعَةَ عَشَرَةَ
« هَجْرُ المَعَاصِي وَالتَّمَسُّكُ بِطَاعَةِ اللهِ تَعَالى وَذِكْرِهِ »
عَنْ أُمِّ أََنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالتْ : يَا رَسُولَ اللهِ أَوْصِينِي ، قَالَ : « اهْجُرِي المَعَاصِيَ فَإِنَّهَا أَفْضَلُ الْهِجْرَةِ ، وَحَافِظِي عَلى الفَرَائِضِ فَإِنَّهَا أَفْضَلُ الْجِهَادِ ، وَأَكْثِري مِنْ ذِكْرِ اللهِ ، فَإِنَّكِ لا تَأْتِينَّ اللهَ بِشَيْءٍ أَحَبّ إِلَيْهِ مِنْ كَثْرَةِ ذِكْرِهِ » .
أخرجه الطبراني بإسناد جيد
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ : رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يَقُولُ اللهُ تَعَالى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي ، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي ، فَإِنْ ذَكَرَنِي في نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ في نَفْسِي ، وَإِنْ ذَكَرَنِي في مَلأٍ ذَكَرْتُهُ في مَلأٍ خَيْرٍ مِنْهُ ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِليَّ شِبْراً تَقَرَبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعَاً ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعَاً تَقَرَبْتُ إِلَيْهِ بَاعاً ، وَإِنْ أَتَاِني يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً » .
أخرجه البخاري ومسلم والترمذي
وَعَنْ مُعَاويِةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيِهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ عَلى حَلَقَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ : « مَا أَجْلَسَكُمْ ؟ قَالُوا : جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللهَ وَنَحْمَدُهُ عَلى مَا هَدَانَا للإِسْلامِ ، وَمَنَّ بِهِ عَلَيْنَا ، قَالَ : « آللهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلَّا ذَلِكَ ؟ قَالُوا : آللهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلَّا ذَلِكَ ، قَالَ « أَمَا أَنِّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ وَلَكِنَّهُ أَتَانِي جِبْرَائِيلُ فَأَخْبَرَنِي أَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُبَاهِي بِكُمُ المَلائِكَةَ » .
أخرجه مسلم الترمذي والنسائي
« هَجْرُ المَعَاصِي وَالتَّمَسُّكُ بِطَاعَةِ اللهِ تَعَالى وَذِكْرِهِ »
عَنْ أُمِّ أََنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالتْ : يَا رَسُولَ اللهِ أَوْصِينِي ، قَالَ : « اهْجُرِي المَعَاصِيَ فَإِنَّهَا أَفْضَلُ الْهِجْرَةِ ، وَحَافِظِي عَلى الفَرَائِضِ فَإِنَّهَا أَفْضَلُ الْجِهَادِ ، وَأَكْثِري مِنْ ذِكْرِ اللهِ ، فَإِنَّكِ لا تَأْتِينَّ اللهَ بِشَيْءٍ أَحَبّ إِلَيْهِ مِنْ كَثْرَةِ ذِكْرِهِ » .
أخرجه الطبراني بإسناد جيد
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ : رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يَقُولُ اللهُ تَعَالى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي ، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي ، فَإِنْ ذَكَرَنِي في نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ في نَفْسِي ، وَإِنْ ذَكَرَنِي في مَلأٍ ذَكَرْتُهُ في مَلأٍ خَيْرٍ مِنْهُ ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِليَّ شِبْراً تَقَرَبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعَاً ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعَاً تَقَرَبْتُ إِلَيْهِ بَاعاً ، وَإِنْ أَتَاِني يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً » .
أخرجه البخاري ومسلم والترمذي
وَعَنْ مُعَاويِةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيِهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ عَلى حَلَقَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ : « مَا أَجْلَسَكُمْ ؟ قَالُوا : جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللهَ وَنَحْمَدُهُ عَلى مَا هَدَانَا للإِسْلامِ ، وَمَنَّ بِهِ عَلَيْنَا ، قَالَ : « آللهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلَّا ذَلِكَ ؟ قَالُوا : آللهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلَّا ذَلِكَ ، قَالَ « أَمَا أَنِّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ وَلَكِنَّهُ أَتَانِي جِبْرَائِيلُ فَأَخْبَرَنِي أَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُبَاهِي بِكُمُ المَلائِكَةَ » .
أخرجه مسلم الترمذي والنسائي